“المناطير” ومفردها “منطار"، وتسمى أيضاً قصر أو قصور العِزِب .. بناها الفلاح الفلسطيني في حقله للاقامة (التعزيب) فيها خلال مواسم معينة لحراسة المحاصيل وجني الثمار مثل موسم التين الذي يسمى موسم القيظ وموسم قطاف الزيتون، وكانت تقام أمامها أو على أسطحها السهرات ويجتمع المعزّبين أمامها في ليالي الصيف حيث يشعلون النار ويشربون الشاي ويتسامرون. وبرأيي يجب المحافظة عليها وترميمها أكثر من بيوت الستينات او الخمسينات كون هذه المناطير تشكل جزء من الهوية الزراعية للفلاح الفلسطيني، وهي نموذج معماري فريد قد يكون تطور من بيت العصر النطوفي حيث بداية الثورة الزراعية قبل اكثر من عشرة آلاف سنة، ويمكننا تحويلها لمزارات محمية تتحدث عن التاريخ الزراعي في فلسطين. -أسامة سلوادي.
كتاب "صراع الفدائيون الليبيون في حرب فلسطين 1948″
صدر عام 1968م
للكاتب “محمد حسن عريبي”، وهو فدائي جاء من ليبيا ليشارك في حرب فلسطين، ويروي هنا تفاصيل تجربته :
A Palestinian boy throws a rock during the first intifada
Ramallah, Palestine
حرا من غد مكسور، من غيبي ومن دنياي، حرا من عبادة أمس، من فردوسي الأرضي..
Don't mind me, I just post stuff that i don't have enough storage to keep it in my gallery
265 posts