My mom (72) recently downsized and moved close enough to me that checking on her in person regularly is not really out of my way, but when I was obvious about it she wouldn’t let me “stop-by” because she was, “fine”.
Well, one day I actually needed some aluminum foil so I called and asked if I could borrow enough to cover a baking tin because I didn’t want to run to the store. She said sure, but when I got to her house she needed furniture moved, a wasp nest removed, and her coffee pot fixed. After I got the foil I mentioned each thing cautiously and she let me take care of them for her. So next weekend I’ll need a cup of rice and check on her again.
If your life is horrible and you need a new source of meaning and direction.... Do NOT find religion. Learn to identify plants.
BREAKING NEWS
I just learned about a bird species called Golden Plover. Their chicks have an amazing camouflage: their baby fluff resembles MOSS!
LOOK AT THEM! JUST LOOK AT THEM!
...Oh to be a tiny golden plover lying in the moss safe and sound waiting for your mom to bring you some worms...
“When a flower doesn’t bloom, you fix the environment in which it grows, not the flower.”
— Alexander Den Heijer
More than 11,000 years ago, young children trekking with their families through what is now White Sands National Park in New Mexico discovered the stuff of childhood dreams: muddy puddles made from the footprints of a giant ground sloth.
Few things are more enticing to a youngster than a muddy puddle. The children — likely four in all — raced and splashed through the soppy sloth trackway, leaving their own footprints stamped in the playa — a dried up lake bed. Those footprints were preserved over millennia, leaving evidence of this prehistoric caper, new research finds.
The finding shows that children living in North America during the Pleistocene epoch (2.6 million to 11,700 years ago) liked a good splash. “All kids like to play with muddy puddles, which is essentially what it is,” Matthew Bennett, a professor of environmental and geographical sciences at Bournemouth University in the U.K. who is studying the trackway, told Live Science. Read more.
― Billy-Ray Belcourt, A History of My Brief Body
[text ID: To love someone is firstly to confess: I'm prepared to be devastated by you.]
trying is much more important than succeeding
10 minutes of studying > not studying at all
being a college student is more than academics. it’s also learning how to enjoy your own company, learning and occasionally screwing up meals, wandering outside campus like a tourist, questioning your ideals and presuppositions, discovering new talents and skills for the hell of it, and SO much more. if you feel burnt out in one dimension of college life, that’s a sign to spend some time relishing in another dimension.
if you need more time, take a deep breath and shoot that email to your professor/TA asking for an extension. at worst, they say no. and don’t stress over properly explaining yourself/your situation. hell, just email them: “Hi, Professor. I need your help. Sincerely, y/n.” all it takes is that one initial reach out and the rest will follow.
failure does not reflect character. read that again. remind yourself as often as you see fit because at one point or another, you will feel like you’ve failed. it’s growing pains. once you’ve accepted that, learn to view any setbacks as a hint that you need to try a new method/approach. didn’t do well on that math quiz? don’t beat yourself up over it–instead, regroup with yourself and see which metaphorical gear got stuck in your personal learning process machine. for instance, maybe you used flash cards and that wasn’t really your style. act like a detective, not a bully.
THERE IS NO NORMAL TIMELINE FOR YOUR COLLEGE CAREER(!!!!!!). a lot of people need more than 4 years, a lot of people need 4 years, and a lot of people need less than 4 years. and every single one of those timelines are valid. the worst thing you could do is squeeze the living hell out of yourself into some rigid schedule that is incompatible with who you are and how you learn. trust me when i say u will find yourself doing the best work when u do it at YOUR pace.
بالنسبة لمعظم الأطفال، يمكن تقسيم اليوم الدراسي العادي إلى أجزاء من الحركة والجلوس بثبات. الفرصة (الفسحة): وقت الركض و اللعب. حصة الصالة الرياضية: تكرار للفرصة. جميع الحصص الأخرى: قدم على الأرض، الثبات في الكرسي، ويرجى عدم التململ أكثر من اللازم.
ولكن كما تفسر صحيفة نيويورك تايمز، فإن عددا متزايدا من خبراء التعليم يجادلون بأن النظام المعتاد عليه صارم أكثر من اللزوم. يفترض على الأطفال أن تتحرك كثيرا. خاصة أثناء التعلم.
وليس ذلك من أجل الفوائد الصحية فقط، ان الطالب الأكثر نشاطا، هو أيضا أفضل من غيره كطالب. وقال( ستيف بويل)، المؤسس المشارك للرابطة الوطنية الأمريكية لمحو الأمية البدنية، لصحيفة "التايمز": "لا يفترض من الأطفال الجلوس طوال اليوم وتلقي المعلومات". وضعت منظمته مجموعة من أشرطة الفيديو القصيرة، التي تأخذ الأطفال في جولة من النشاط البدني - توفر للطفل فرصة ل " التنفس، والاسترخاء، وإعادة الشحن، وإعادة التركيز"، كما يسميها الموقع على شبكة الإنترنت. ووفقا لصحيفة التايمز، استخدمت أشرطة الفيديو في الفصول الدراسية ونوادي الفتيان والفتيات في 15 ولاية مختلفة.
الرياضة و الحركة تنشط الذاكرة. ووجدت دراسة نشرت في العام الماضي في مجلة "طب الأطفال" أن إتاحة الوقت للنشاط البدني خلال الدروس ساعد طلاب المدارس الابتدائية على تحسين أدائهم في كل من دروس الرياضيات واللغة؛ وسطيا، كانت الأطفال في مجموعة الحركة تسبق الأطفال في مجموعة الجلوس بثبات بنحو أربعة أشهر في مستوى تعلمهم بحلول نهاية التجربة التي دامت لمدة عامين. إن هبات النشاط هذه ليس بالضرورة أن تأخذ وقتا بعيدا عن الصف: في مقال بمجلة (واشنطن بوست) عام 2015، أوضحت (أليتا مارغوليس)، مديرة مركز التعليم الإلهامي، أنه باستخدام القليل من الإبداع فقط، يمكن دمج الحركة مباشرة في عملية التدريس: وتقول: "عندما يراقب الطلاب بعضهم البعض لمدة 30 ثانية أثناء الركض، يحصلون على فرصة لممارسة أساليب قياس الوقت". "هز علبة من الحليب بقوة كبيرة لتشكيل الزبدة يعلم الطلاب عن الحقائق الصعبة للحياة في ميدان الصناعة وأيضا يعلمهم عن أجسامهم، وحمض اللبنيك وما يحدث عندما تستخدم العضلات بشكل كثيف جدا لفترة طويلة جدا". هناك فائدة في ذلك للجميع أيضا: يحصل الأطفال على فرصة(فسحة) اخرى نوعا ما. ودرس أكثر متعة من المحاضرة أو ورقة العمل العادية المعتاد عليها. وهذا بدوره، يعطي للأساتذة طلاب أكثر انتباها و أكثر اندماجا بالدرس.
http://facebook.com/maktabatona1
http://nymag.com/scienceofus/2017/03/kids-learn-better-when-they-can-move-around-class.html?mid=twitter_scienceofus
لا أستطيع أن أكتبَ عن دمشق، دون أن يُعرِّشَ الياسمين على أصابعي. ولا أستطيع أن أنطقَ اسمها، دون أن يكتظَّ فمي بعصير .المشمش، والرمان، والتوت، والسفرجل
Nizar Qabbani, A Green Lantern on Damascus’ Door (via fatimahabdullahm)
الافتراض العام هو أننا نعيش في عهد مهووس بتعاليم السلامة. لقد تقلصت المزاليق ومتاهات اللعب في الملاعب الأمريكية لحماية الأطفال من السقوط الخطر. العديد من الولايات لديها قوانين تتطلب من سائقي الدراجات ارتداء خوذات؛ وبعض المنتجات لديها تحذيرات سلامة سخيفة جدا لدرجة أنها تثير السخرية. ( الحبوب المنومة التي "قد تسبب الوهن"، على سبيل المثال). ولكن الأرقام تشير إلى قصة أخرى. وفقا لكتاب جديد، (حذرا: دليل المستخدم إلى عقولنا المهووسة بخطر الإصابة)، انخفض معدل الوفيات المفاجئة بشكل كبير من عام 1918 إلى 1992، ولا شك بسبب الاهتمام الجديد نحو أنظمة السلامة والعلامات التحذيرية. ومع ذلك، في عام 1992، توقف انخفاض الوفيات المفاجئة - ومنذ عام 2000، كان الارتفاع بمعدلاتها بدأ مرة أخرى. البيانات حول حوادث السيارات لافتة للنظر بشكل خاص. يقول (جوشوا روثمان) في مقال نشر مؤخرا على موقع "نيويوركر": "في عام 2015، بعد ما يقرب من قرن من الانخفاض المطرد في وفيات المتعلقة بالسيارات ، السائقين و المشاة وسائقي الدراجات النارية، ارتفع عددهم إلى ثمانية، عشرة، واثني عشر بالمائة على التوالي". مؤلف الكتاب المذكور - ستيف كاسنر، يكتب أن هناك العديد من التفسيرات المحتملة لهذا، ولكن العديد منها يشير الى الحالة الحالمة و المتفائلة المضللة للعقل البشري. وقد اقترحت بعض الدراسات، على سبيل المثال، أنه عندما يرتدي راكبو الدراجات خوذات، فإنهم يجرؤون على أخذ المزيد من المخاطر؛ ومن غير المستغرب، أن سهو عقولنا المتكرر الناجم عن الكثير من ملهيات عصرنا يمكن أن يكون سببا في ذلك أيضا. يشرح روثمان نظريات كاسنر الرئيسية و يقول: " أحد التفاسير هو ميلنا عندما نكون أكثر أمانا أكثر أمانا، لاتخاذ المزيد من المخاطر. (على سبيل المثال، يميل راكبو الدراجات الذين يرتدون الخوذ إلى الاقتراب من السيارات أكثر من أولئك الذين لا يرتدون الخوذة.) الاختراعات الجديدة تلعب دورا أيضا، الهواتف الذكية التي تشتت انتباهنا، والأدوية التي تحيرنا؛ شعبية رياضات المغامرة، مثل تسلق الصخور. هناك ثقافة صاعدة من صنع الأشياء بأنفسنا: "الناس عادت مرة أخرى إلى بناء الأثاث الخاص بهم، نفخ الزجاج، تحسين منازلهم، تقطيع الحطب الخاصة بهم،" يكتب كاسنر. وتحدث العديد من الإصابات عندما يحاول الناس "طهي الطعام أو صنعه أو تزيينه أو إصلاحه". وهناك عامل آخر مهم هو أن الناس يعيشون حياة طويلة، تصل إلى سن الشيخوخة الضعيفة والتي يتزايد فيها أخطار الإصابات بكل أنواعها. " رأي كاسنر هو أن أنظمة السلامة قد أخذتنا إلى أبعد الحدود الممكن لها أخذنا اليها. يقول كاسنر: "لقد وصلنا إلى نهاية مرحلة جيدة حقا. "لقد نجحنا في كسب جميع المكاسب الكبيرة التي سنحصل عليها من وضع زوايا مطاطية على الأشياء و من قول :" مهلا، لا تفعل ذلك "." يعود الأمر إلى حد كبير لنا الآن أن نتوخى المزيد من الحذر في حياتنا اليومية. ومن روح ثقافة الوسوسة في حياتنا اليومية، يقول روثمان أن كاسنر "يكرس عدة صفحات للتقنية المناسبة لتقطيع الكيك" - بالنهاية، إصابات المطبخ المتعلقة بالسكين ترسل حوالي 333،000 من الأميركيين إلى غرفة الطوارئ كل عام. الموت عن طريق الكيك وسيلة غبية حقا للذهاب. صفحتنا على الفيسبوك :
http://facebook.com/maktabatona1
المقال الأصلي باللغة الانكليزية: http://nymag.com/scienceofus/2017/06/the-accidental-death-rate-is-rising.html?utm_campaign=sou&utm_source=tw&utm_medium=s1
Here I share some scientific, artistic, literary and more material that I find interesting and important. I'm 30, studied biology in the University of Damascus. هنا اترجم بعض المقالات و المواد العلمية و الادبية و المواضيع التي اجدها مهمة و مثيرة للاهتمام.عمري 30 سنة, ادرس علم احياء بجامعة دمشق
80 posts