[Yusuf 12:87]
[...] وَلَا تَاْيۡئَسُواْ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ لَا يَاْيۡئَسُ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ
[...] and despair not of relief from Allah . Indeed, no one despairs of relief from Allah except the disbelieving people."
اللهم اجعلنا ممن عفوت عنهم و غفرت لهم و حرمتهم من النار، و كتبت لهم الجنة. اللهم حقق لنا خير ما نتمنى يا ذا الجلال و الاكرام🤍.
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا تبقَ في ظل أحدٍ إن زال ظله ، وكن في ظل من لا يزول ظله.
لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196)
وهذه الآية المقصود منها التسلية عما يحصل للذين كفروا من متاع الدنيا، وتنعمهم فيها، وتقلبهم في البلاد بأنواع التجارات والمكاسب واللذات، وأنواع العز، والغلبة في بعض الأوقات
مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (197)
فإن هذا كله { متاع قليل } ليس له ثبوت ولا بقاء، بل يتمتعون به قليلا، ويعذبون عليه طويلا، هذه أعلى حالة تكون للكافر، وقد رأيت ما تؤول إليه.
“الثائرُ لأَجْلِ مُجْتَمَعٍ جاهِلْ مِثْلَ شَخْصٍ أَشْعلَ النّارَ بِجَسدِهِ كَيْ يُضيءَ الطَّريقَ لِشَخْصٍ أَعْمى.”
— محمد رشيد رضا