“تغوصُ القدس في دمها،
وأنتَ صريعُ شهواتك!
تنام كأنّما المأساةُ ليست بعض مأساتك
متى تفهم؟
متى يستيقظ الإنسان في ذاتك ؟”*
أحيانًا تجبرنا الحياة على وجودنا في أماگن لا ننتمي لها روحًا ولا عقلًا
"يراك الله، ويعلم كيف تشعر بالحرائق التي تندلع في صدرك، وتلك الغصة الشائكة العالقة في جوفك، يعلم كم بكيت بينما كان يضحك من أبكاك، يراك ويرى من تسبب في كل ذلك، لن ينساك من لطفه.. ولن ينساه."
[الإمام أحمد بن حنبل]
📚طبقات الحنابلة.
حافظ على بقايا مبادئك القديمة التي بالكاد تجعلك تعرف نفسك.
فهو رجل سُدَّت في وجهه منافذ الجهات كلّها إلّا جهة السماء .!
.