فـي وطـنـي يـمـوت مـن لا يـسـتـحـق الـمـوت عـلـى يـد مـن لا يـسـتـحـق الـحـيـاة ...
نصف بلدې استشہدوا واقعياً ،،والنصف الٲخر ٲستشہـد نفسياً ،∞
مـا هـو حـال مـن بـاع وطـنـه وقـتـل ابـنـاء جـلـدتـه ... وكـان ذيـلاً…
فـمـثـالـه هـنـا
👇
(إِذ تَـبَـرَّأَ الَّـذِيـنَ اتُّـبِـعُـوا مِـنَ الَّـذِيـنَ اتَّـبَـعُـوا وَرَأَوُا الْـعَـذَابَ وَتـقَـطَّـعَـتْ بِـﮪـمُ الْأَسْـبَـابُ
(وَقَـالَ الَّـذِيـنَ اتَّـبَـعُـوا لَـوْ أَنَّ لَـنَـا كَـرَّةً فَـنَـتَـبَـرَّأَ مِـنْـﮪـمْ كَـمَـا تَـبَـرَّءُوا مِـنَّـا ۗ كَـذَٰلِكَ يُـرِيـﮪـمُ اللَّهُ أَعْـمَـالَـﮪـمْ حَـسَـرَاتٍ… . الـخ
ابـنـاء شـعـبـي يـقـتـلـون ولا نـائـحـة عـلـيـﮪـم سـوانـا..!
حـتـى وأن مـطـرت فـي بـلـدنـا
😔😔😔😔💔💔💔💔
فـهـي لاتـسـتـطـيـع ان تـغـســل اوجـاع الـبـشـر !!
كيف أخمدتَ الأمل بداخلي نحوك؟
حتى أن عقلي لم يعد يحاول مراوغتي،
أنظر إليك، فيهمس لي:
"لم يعد لك."
لكنّك تنظر إليّ، فتهمس:
"افتقدتُ عينيك."
لا شيء في كلماتك يتخللني،
لا شيء في وجودك يُشبهك،
كأنّك لم تكن، كأنّنا لم نكن.
كيف أخمدتَ الأمل بداخلي نحوك،
وتركتني أختبر هذا الفراغ؟
كيف لعقلي أن يرى هذا عادلًا؟
أن أتذكّرك، فينتفض قلبي،
ثم أتذكّر أفعالك… فيخمد كل شيء.