"سبحانه الذي ما ضاق أمر إلا تيسّر بلطفه، تماماً كشروق الشمس بهذا الوهج والنور الذي أضاء الكون بعد ظلامه، فاجعل لنا يارب شروقاً يبهجنا نوره، وتدهشنا بجماله"
أقداري بيدك، و لستُ أخشى على هذه الروح لطالما أحاطتني رعايتك، وكم استشعرت معيّتك في أيامي، أنا العبدُ اللحوح على بابك أقف، وحاشا لك أن أعود خائب ، هب لي بهجة الوصول، الوصول لما أرجو وأريد، واجعل هذا القلبَ مُنعمًا هانئًا وسعيدًا یارب