كنتُ كمن كان في عرض البحر، كلما حاول أن يتكئ على شيءٍ، غرق.
المعضلة الغير مفهومة اننا مبنفكرش صح، الي هو انت بتدعي علشان ترتاح فاكر الراحه هتجيلك بس السيناريو مش كدة مينفعش يبقي بالبساطة دي مش هتقدر الشيء الي جالك
زي لما بتتمني تبقي رياضي لو هتصحي الصبح فورمه، هتاكل عادي اكل مش صحي وكل دا هيبوظ في يومين لازم تتمرن وتتعب وتحل عقبة انك مش رياضي اصلاً
في الاول كانت تواصل اجتماعي وبنقرب العالم من بعض، بس في الاصل هو عالم افتراضي، زيه زي السجن فاكر انك عايش وليك اراء وحرية، بس في الحقيقة هو استغلال انك تفضل في العالم دا، تفضل بتتأذي بنعزالك وتفيدهم ب فلوس
مع الوقت بدأت افهم واخد بالي من بواقي الاكتئاب، المشاعر الي جسمك كان محتاجها ومخدهاش، المشاعر الي المفروض كانت تطمنك ومتطمنتش، بتطلع علي هيئة خوف علي الي حوليك وعلي الي بتحبهم، تفكير مفرط ف ازاي احافظ عليهم بأكبر قدر ممكن ازاي اخلي بالي منهم ولو حاجة ممكن تسبب ليهم ضرر انا هتكفل بيها قصاد انهم ميتأذوش دا مش بس بيعمل عليك حمل كبير انت لازم تشيلة، لا هو كمان بيخلي الي قدامك فاكر انك بتسلبه حريته او بتسلبه تحقيق ذاته، علي الرغم من انك بس خايف عليه وعلي وجوده ممكن في لحظة سوء فهم يتقلب كل دا عليك وانك بقيت الشخص السيء
حُكِىَ عن بعض العارفين بالله
أنه ذات ليلة ، كان يُناجى ربه عزوجل؛ فكان يقول :
يارب : أنت شئت ، أنت قضيت، أنت حكمت، أنت أردت
لا أعلم رباً سواك ، ولا مُقدِراً إلا إيّاك
فنُودى :
هذا أدب التوحيد ، فأين أدب العبد ؟
فقال : يارب أنا عصيت، وأنا جنيت،وأنا خالفت، وأنا أخطأت
فسمع هاتفاً يقول له :
وأنا سترت، وأنا صفحت، وأنا غفرت ، وأنا عفوت ..
اللهم حالة 🤲🏻
انا بخاف من قفلتي |•اكثر من تغير الناس علشان سعتها لاهيشفع عندي لامكانة ولا غلاوة •°
متستعجلش عرزقك علشان متاخدهوش >>>>>>: ناقص
"لو أدركك الأندلسيّون لجعلوك موشّحًا "
للتخليد ..📜
اليوم 30من كوني" أفضل من الأمس " 🌱
وانها الرزق بعد العافيه في الزمن دا "مستريح البال" لا قيلٍ ولا قال شاري دماغي وماليش بوجود الناس اي دافع وغاية ..فاللهم لك الحمد .🤲🏻