كم لك من نعمة علي، ولم تزل محسنا الي.
And how many blessings did You (Allaah) bestow upon me, and yet You never stopped being good towards me (despite my ingratitude and disobedience).
Some of the Righteous Predecessors used to supplicate:
اللهم أعزني بطاعتك ولا تذلني بمعصيتك
"O Allāh, honour me with Your obedience, & do not humiliate me with Your disobedience."
[الموسوعة الفقهية ج.٣٨ ص.٢١٠]
إنها الصلاة
[Yusuf 12:87]
[...] وَلَا تَاْيۡئَسُواْ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ لَا يَاْيۡئَسُ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ
[...] and despair not of relief from Allah . Indeed, no one despairs of relief from Allah except the disbelieving people."
Quran 82:6 – Surat al-Infitar
مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ
… what has made you careless about your generous Lord?
Source: suhaib93, via IslamicArtDB
"أما مظاهرنا وصورنا فنحن لم نختر ذلك، ولحكمةٍ ما مُنح كل أحدٍ نصيبه من الجمال، لكننا لسنا هذه الملامح ولا هذه الأجساد! نحن الشعور الذي نتركه في الآخرين، وهذا هو المكيال."
“ ورغم صِغر موضع السجود .. إلا أنه للروحِ أوسع من الدنيا وما فيها ”
لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196)
وهذه الآية المقصود منها التسلية عما يحصل للذين كفروا من متاع الدنيا، وتنعمهم فيها، وتقلبهم في البلاد بأنواع التجارات والمكاسب واللذات، وأنواع العز، والغلبة في بعض الأوقات
مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (197)
فإن هذا كله { متاع قليل } ليس له ثبوت ولا بقاء، بل يتمتعون به قليلا، ويعذبون عليه طويلا، هذه أعلى حالة تكون للكافر، وقد رأيت ما تؤول إليه.
😅😅😅😅
[الإمام أحمد بن حنبل]
📚طبقات الحنابلة.
"يراك الله، ويعلم كيف تشعر بالحرائق التي تندلع في صدرك، وتلك الغصة الشائكة العالقة في جوفك، يعلم كم بكيت بينما كان يضحك من أبكاك، يراك ويرى من تسبب في كل ذلك، لن ينساك من لطفه.. ولن ينساه."
'كن دائمًا لطيفًا مع الأشخاص الذين لا يهتم بهم أحد 🍁!"
الكثير من الأحلام، والكثير من خيبات الأمل، والكثير من الوعود، وفي النهاية، كل شيء يتبخر ولا يبقى شيء٠
هاروكي موراكامي
❤️
ثق أن الحياة لن تتوقف على خُذلان شخص لك؛ فلربما تكون الحياة أجمل بدونه ..!*